روح الله الناري: 'انتظر الوعد'

الجمعة 31. يناير 2025

وأنتم شهود لذلك 49 وها أنا أرسل إليكم موعد أبي. فأقيموا في مدينة أورشليم إلى أن تلبسوا قوة من الأعالي
— لو ٤٨:٢٤-٤٩

الفكرة الرئيسية

"انتم شهود" اراد يسوع أن يدرك تلاميذه أنهم اختبروا اشياء مغيرة للعالم, و أنهم أول من شهدوا على هذه الأشياء. مهمتهم ستكون عظيمة و لكنهم سينالون قوة. ستهيئهم تلك القوة حتى يشهدوا للعالم أجمع. تلك القوة هي الروح القدس. و الروح القدس يا أصدقائي الأعزاء هو نفسه الذي يسكن بداخل أتباع يسوع اليوم! التلاميذ الأولون انتظروا أن يرسل لهم يسوع الروح القدس في اليوم الخمسين و نحن شهود أن هذا الوعد قد تم تحقيقه و أن تلك القوة حقيقية. بعد ألفي عام, الناس في مختلف البلاد و الثقافات يدعون يسوع رب بفضل تحقيق وعد حلول الروح القدس — في زمن العهد الجديد أو زماننا!

صلاة اليوم

أيها الآب سامحني لعدم إيماني بالقوة التي اتحتها لنا قوة الروح القدس. اشكرك يا يسوعلأنك سكبت الروح القدس بداخلنا عندما سلمنا حياتنا لك. اسألك أن تفتح أعيننا و قلوبنا لكي نرى ونصدق ان القوة التي وعدت بها للشهادة عنك هي متاحة لنا اليوم. باسم يسوع اصلي. آمين.

تعليقات

Archived Facebook Comments

Other Devotionals from Heartlight for الجمعة 31. يناير 2025

A daily devotional featuring a Bible verse, thought and prayer.
"For the LORD God is a sun and shield; the LORD bestows favor and honor; no good thing does he withhold from those whose walk is blameless."
A daily guide from the gospels that challenges readers to live for Jesus.
"[Jesus' going to Capernaum] fulfilled what God said through the prophet Isaiah: "In the land of Zebulun and of Naphtali, beside the sea, beyond..."
A daily devotional featuring wise counsel found in Scripture.
"Let your eyes look straight ahead, fix your gaze directly before you. Make level paths for your feet and take only ways that are firm."
A daily devotional about God's power for our battles.
"Jesus turned to Peter and said, 'Get away from me, Satan! You are a dangerous trap to me. You are seeing things merely from a human point of view,..."

نبذة عن هذا التأمل

روح الله الناري هو تأمل يومي عن عمل الروح القدس في حياتنا

التأملات و الصلوات لروح الله الناري كتبت بواسطة فيل وير