1 إذا لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع، السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح
2 لأن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد أعتقني من ناموس الخطية والموت
— رو ١:٨-٢
الفكرة الرئيسية
انه تعريف عظيم لهويتنا — "الذين هم في المسيح يسوع. " عندما تكون هذه هويتي — هويتنا — يختمنا الله في قلوبنا و يضع يسوع المعزي داخل ارواحنا. حضور الروح القدس يجلب عطايا روحية و يبررنا و يفتح اعيننا لحق الله و يقودنا في الطرق الصعبة و عطايا اخرى كثيرة. و لكن من اهم البركات التي يؤكد عليها رومية ٨ هي عطية الغلبة — غلبة على الخطية, غلبة على الموت, غلبة على صراعات بسبب طبيعتنا الفاسدة و قوة من خلال الصلاة. لا عجب أنه "لا شئ من الدينونة على الذين هم في المسيح يسوع": لدينا حضور الله شخصيا بداخلنا يقوينا و يغيرنا.
صلاة اليوم
أيها الآب أنت قدوس و بار. ليس عندي الارادة حتى اصبح ما تريدني أن أكون. أعترف لك يا أبي أنني لا استطيع أن أحيا كيفما اريد. ولكنني ارى عمل روحك القدوس المستمر الذي يغيرني لأكون شبه يسوع أكثر و أكثر. انني سعيد لانتمائي ليسوع و لكنني أسألك أن تعمل في حتى اكون مثلما تريد لأحيا لمجدك. باسم يسوع اصلي. امين.
Other Devotionals from Heartlight for الأحد 7. أبريل 2024
تعليقات
Archived Facebook Comments