فقال لها بطرس: ما بالكما اتفقتما على تجربة روح الرب؟ هوذا أرجل الذين دفنوا رجلك على الباب، وسيحملونك خارجا
— اع 9:5
الفكرة الرئيسية
ليس هناك نظرية مؤامرة في قصة حنانيا و سفيرة. إنها مؤامرة. وضع بطرس خطيتهم و هي المؤامرة و الكذب في مفهوم تجربة روح الرب. لقد افترضوا أن الروح القدس إما أنه لا يعمل في الرسل أو أن الروح القدس لن يعلم بكذبهم. هذه القصة هي تذكرة قوية و صادمة أن الله يأخذ الخطية بجدية. لقد دعينا لكي نكون مقدسين, أصليين, صادقين, أمناء, صرحاء. لا أعلم عنك و لكن الروح القدس يحثني على أن أعيش بشفافية و أصالة أمام الناس و أمام قادة كنيستي , أيضا أمام الله. يجب ألا يكون هناك مؤامرات و لا خطايا خفية و لا نية خداع! الروح القدس يعرف أعمق الأفكار للقلب و العقل, لذلك فلندعو الروح القدس لينقي و يغير كل جزء من داخلنا — قلوبنا و أنفسنا و عقولنا!
صلاة اليوم
يا الله يا أبي إله السلام قدسني أكثر فأكثر. لتكن روحي و نفسي و جسدي بلا لوم عند مجئ ربنا يسوع المسيح الذي باسمه اصلي. آمين. (مأخوذة من 1 تس 23:5).
Other Devotionals from Heartlight for السبت 18. مايو 2024
تعليقات
Archived Facebook Comments