روح الله الناري: 'توقع الفيض'

الأحد 18. أغسطس 2024

وفي اليوم الأخير العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلا: إن عطش أحد فليقبل إلي ويشرب 38 من آمن بي، كما قال الكتاب، تجري من بطنه أنهار ماء حي 39 قال هذا عن الروح الذي كان المؤمنون به مزمعين أن يقبلوه، لأن الروح القدس لم يكن قد أعطي بعد، لأن يسوع لم يكن قد مجد بعد
— يو ٣٧:٧-٣٩

الفكرة الرئيسية

يسوع يتطلع الى سكب الروح القدس و الوقت الذي سيسكن الروح القدس بداخل من يؤمن به. نحن الآن في ذلك الوقت. هذا السكب ليس محدودا و لكنه غير محدود. انه ليس بئر ماء يجف احيانا بسبب حر الصيف و لكنه ينبوع يفيض دوما. و لكن ما هو الماء مصدر التجديد؟ انه الروح القدس! المساعد الذي ارسله يسوع لنا. و لكن لماذا لا نختبر الفيض؟ هل هذا بسبب أننا لم نسعى له أو لا نتوقعه أو لم نطلبه من يسوع؟ (لو ١٣:١١, رو ١٣:١٥, يو ١٣:٤-١٤)؟

صلاة اليوم

يا أبي لقد تعبت من محاولتي أن أعيش حياتي وحيدا متروكا لقوتي. اسألك هذا الفيض الذي وعد به يسوع. املأني من الروح القدس و فيض بقوتك و نعمتك. املأني بالروح القدس حتى اخدمك و امجدك كما تستحق. املأني بروحك حتى اصير بركة حتى في الأوقات الصعبة. يا أبي انني في انتظار الفيض. باسم يسوع اصلي. آمين.

تعليقات

Archived Facebook Comments

Other Devotionals from Heartlight for الأحد 18. أغسطس 2024

The classic twice-daily devotional from Charles H. Spurgeon.
"In this account the faces of the Lord's people were covered with shame, for it was a terrible thing that men should intrude into the Holy Place..."
Features the apostle Paul's writings turned into daily, powerful prayers.
"Dear Father, invisible and immortal God, Guard me that I may guard what you have entrusted to me. Help me to avoid the godless talk and vain..."
A daily dose of Christian quotes to inspire and encourage.
"Unless we do his teachings, we do not demonstrate faith in him."
A daily guide from the gospels that challenges readers to live for Jesus.
"Again [Jesus and the disciples] entered Jerusalem. As Jesus was walking through the Temple area, the leading priests, the teachers of religious law,....."

نبذة عن هذا التأمل

روح الله الناري هو تأمل يومي عن عمل الروح القدس في حياتنا

التأملات و الصلوات لروح الله الناري كتبت بواسطة فيل وير