ولكن تأتي ساعة، وهي الآن، حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للآب بالروح والحق، لأن الآب طالب مثل هؤلاء الساجدين له
24 الله روح. والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي أن يسجدوا
— يو ٢٣:٤-٢٤
الفكرة الرئيسية
احببت أن ألعب لعبة الغماية عندما كنت صغيرا. احيانا كنت احب أن اكون انا من يختبئ ثم يجدونني. احيانا اخرى كنت احب أن اكون انا من ابحث و اكتشف المختبئين. احببتها خاصة اذا كان هناك مفاجأة — أن يفاجئوني أو أفاجئهم. في العبادة, قد نحب المفاجئات و لكن يجب أن نجد المختبئ! الله يريدنا أن نسأل و نسعى و نقرع. انه يعدنا بالمجاوبة و بفتح الباب و ان يساعدنا كي نجد. و لكن يجب أن نعي أن الله يسعى الينا. و كما يرانا الآب, فإن الروح القدس يجذبنا بقبه و يجعل المفاجأة السارة للعبادة شئ ثمين.
صلاة اليوم
أيها الآب أنني اسعى اليك! استخدم روحك القدوس ليجذبني لك و يجذب اخوتي و أخواتي في المسيح. باسم يسوع اطلب ذلك. آمين.
Other Devotionals from Heartlight for الاثنين 14. أكتوبر 2024
تعليقات
Archived Facebook Comments